كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات السبت نوفمبر 20, 2010 1:25 pm | |
| ((21))
[b]فن اختراع المشاكل الزوجية _______________________________________ كان الزوج يفضل تناول البيض في وجبة الفطور , وكان الله قد حباه بزوجة صالحة تود إرضاءه .
قررت الزوجة منذ بداية حياتهما أن لاتقدم له وجبة الفطور إلا ومعها صحن بيض. وخوفا من أن يمل الزوج من البيض يوميا , اجتهدت وقالت يوم تقدم لزوجهابيضا مسلوقا ., واليوم الذي يليه تقدم له بيضا مقليا , متوقعة أنها سوفتنال رضاه , لكن الرياح تجري بما لا تشتهيه السفن .
عندما تقدم له البيض مسلوقا , يتضجر ويشتمها ويقيم الدنيا ولا يقعدها , قائلا أنا اليوم كنت أريده مقليا. وعندما تقدمه له مقليا , يشتم ويلعن , ويقيم الدنيا ولايقعدها , قائلا أنا اليوم أريده مسلوقا .
فكرت الزوجة الحليمة , مليا في الأمر وكانت ذات إرادة وطموح عجيب , بحيث أصرت على حل مشكلة الفطور من أجل إسعاد زوجها وكانت ذكية فتوصلت لما يلي : قالت مع نفسها وجدت الحل ! وجدت الحل ! .استيقظت في اليوم التالي :
جهزت الفطور لزوجها , ومعه صحنين من البيض الأول به بيض مسلوق , والثانيبه بيض مقلي , وتوقعت أنه سوف يشكرها , لكن تجري الرياح بما لاتشتهي السفن.
تضجر الزوج أكثر من الأيام السابقة قائلا :أنت لا تفهمين ,أنت غبية و.....وأقام الدنيا ولم يقعدها , والزوجة صامتةتنظر إليه , وتنتظر سماع الأسباب , فاسترسل الزوج في شتمه لها ثم قال :ألا تفهمين ؟
البيض الذي كنت أرغب أن أتناوله مسلوقا قمت بقليه !!!! , والذي كنت أرغب فيه مقليا سلقتيه !!! ماهذه الكارثة ..........
فعلا إنها كارثة قد يتعنت البعض ويستبد برأيه ... وقد يكون الرأي الخطأ .. وقد يفقد محبة واحترام من حوله بسبب تعنته
كن ممنونا لمن يحاول أن يرضيك بشتى الوسائل ...أشعر به[/b] | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات السبت نوفمبر 20, 2010 1:26 pm | |
| ((22))
دخل طفل صغير لمحل الحلاقة..
فهمس الحلاق للزبون : "هذا أغبى طفل في العالم ... سأثبت لك ذلك'.
وضع الحلاق درهم بيد و25 فلسا باليد الأخرى،
استدعى الولد وعرض عليه المبلغين فأخذ الولد ال25 فلسا ومشى.
قال الحلاق: "ألم أقل لك!! هذا الولد لا يتعلم أبدا...وفي كل مرة يكرر نفس الأمر.
عندما خرج الزبون من المحل قابل الولد خارجا من محل الآيس كريم، فدفعتهالحيرة أن يسأله: "لماذا تأخذ ال25 فلسا كل مرة ولا تأخذ الدرهم ؟!؟!؟!".
قال الولد: "لأن اليوم الذي آخذ فيه الدرهم تنتهي اللعبة..!!"
أحيانا تعتقد أن بعض الناس أقل ذكاء كي يستحقوا تقديرك لحقيقة ما يفعلون،والواقع أنك تستصغرهم على جهل منك. فلا تحتقرن إنساناً ولا تستصغرن شخصاًولا تعيبن مخلوقاً.
لا تستحقرن صغيراً على صغره ... فالبعوضة تؤلم كثيرا
| |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات السبت نوفمبر 20, 2010 1:26 pm | |
| ((23))
هل ابتلعت أفعى ذات يوم؟
توجدقصة تحكي عن فلاح أرسلوه بزيارة إلى منزل رجل نبيل, استقبله السيد ودعاهإلى مكتبه وقدم له صحن حساء. وحالما بدأ الفلاح تناول طعامه لاحظ وجودأفعى صغيره في صحنه.وحتى لا يزعج النبيل فقد اضطر لتناول صحن الحساءبكامله. وبعد أيام شعر بألم كبير مما اضطره للعودة إلى منزل سيده من اجلالدواء. استدعاه السيد مره أخرى إلى مكتبه, وجهز له الدواء وقدمه له فيكوب. وما إن بدأ بتناول الدواء حتى وجد مرة أخرى أفعى صغيرة في كوبه. قررفي هذه المرة ألا يصمت وصاح بصوت عال أن مرضه في المرة السابقة كان بسببهذه الأفعى اللعينة.
ضحك السيد بصوت عال وأشار إلى السقفحيث علق قوس كبير, وقال للفلاح: إنك ترى في صحنك انعكاس هذا القوس وليسأفعى- في الواقع لا توجد أفعى حقيقية نظر الفلاح مره أخرى إلى كوبه وتأكدانه لا وجود لأيه أفعى, بل هناك انعكاس بسيط, وغادر منزل سيده دون أن يشربالدواء وتعافى في اليوم التالي
التعليق.. عندما نتقبل وجهات نظر وتأكيدات محددهعن أنفسنا وعن العالم المحيط فإننا نبتلع خيال الأفعى. وستبقى هذه الأفعىالخيالية حقيقية ما دمنا لم نتأكد من العكس
ما أن يبدأ العقل الباطن بتقبل فكرة أو معتقد ما سواء كان صائبا أو لا , حتى يبدأ باستنباط الأفكار الداعمة لهذا المعتقد.
إن العقل قادر على تشويه صورة الواقع ليصبح ملائما ومطابقا لوجهات نظرك. | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات السبت نوفمبر 20, 2010 1:27 pm | |
| ((24))
(...^الحب الحقيقي^...) قررت مدرسة روضة أطفال أن تجعلالأطفال يلعبون لعبة لمدة أسبوع واحد. فطلبت من كل طفل أن يجلب كيساً فيهعدد من البطاطا. وعليه إن يطلق على كل قطعة بطاطا اسماً للشخص الذي يكرهه.إذن كل طفل سيحمل معه كيس به بطاطا بعدد الأشخاص الذين يكرههم.فياليوم الموعود أحضر كل طفل كيس وبطاطا مع اسم الشخص الذي يكرهه , فبعضهمحصل على 2 بطاطا و 3 بطاطا وآخر على 5 بطاطا وهكذا......
عندئذ أخبرتهم المدرسة بشروط اللعبةوهي أن يحمل كل طفل كيس البطاطا معه أينما يذهب لمدة أسبوع واحد فقط.بمرور الأيام أحس الأطفال برائحة كريهة نتنة تخرج من كيس البطاطا , وبذلكعليهم تحمل الرائحة و ثقل الكيس أيضا. وطبعا كلما كان عدد البطاطا أكثرفالرائحة تكون أكثر والكيس يكون أثقل.
بعد مرور أسبوع .. فرح الأطفال لأن اللعبة انتهت. سألتهم المدرسة عن شعورهم وإحساسهمأثناء حمل كيس البطاطا لمدة أسبوع , فبدأ الأطفال يشكون الإحباط والمصاعبالتي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثقيل ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون.
بعد ذلك بدأت المدرسة بدأت المدرسة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة.
قالت المدرسة: هذا الوضع هوبالضبط ما تحمله من كراهية لشخص ما في قلبك. فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلكتحمل الكراهية معك أينما ذهبت. فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطا لمدةأسبوع فهل تتخيلون ما تحملونه في قلوبكم من كراهية طول عمركم.
الحب الحقيقي ليس أن تحبالشخص الكامل لأنّك لن تجده , ولكن الحبّ الحقيقيّ أن تحب الشخص غيرالكامل بشكل صحيح وكامل ..وهذا ما سيجعله يبادلك نفس الحبّّ ، فكما تنتشررائحة الكراهية تنتشر رائحة الحبّ | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات السبت نوفمبر 20, 2010 1:27 pm | |
| ((25))
مفتاح السعادة
ذهب أحد مديري الانشاءات الى أحد مواقع العمل حيث كان العمال يقومون بتشييد مبنى ضخم واقترب من عامل وسأله: ماذا تفعل؟ رد العامل بعصبية: أقوم بتكسير الاحجار الصلبة بهذه الآلات البدائية ثمأرتبها كما أمرني رئيس العمال,وأتصبب عرقا في هذا الحر الشديد ... انه عمل مرهق للغاية ويسب لي الضيق من الحياة بأكملها..
تركه المدير وتوجه بذات السؤال لعامل آخر:فقال: أنا أقوم بتشكيل هذه الأحجار الى قطع يمكن استعمالها ثم أجمعها حسب تخطيط المهندس المعماري وهو عمل متعب ,وممل حينا ولكني أكسب منه قوتي أنا وأسرتي وهذا أفضل عندي من أن أظل بلا عمل.
أما ثالث العمال فرد قائلا وهو يشير الى الأعلى:ألا تر أني أقوم ببناء ناطحة سحاب؟؟؟؟؟
والآن: واضح تماما ان الثلاثة كانوا يقومون نفس العمل لكن الاختلاف الجذري فينظرة كل منهم اليه سبب اختلافا كيرا في رد فعلهم تجاه العمل واسلوبتعاطيهم معه
إن النظرة تجاه الأشياء هي التي من خلالها نرى الحياة, ولذا فهي أمر في غاية الأهمية
إنها الاختلاف الذي يقود لتباين النتائج.. وهي مفتاح السعادة... وجزء هام من وصفة النجاح....... | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات السبت نوفمبر 20, 2010 1:27 pm | |
| ((26))
إحتفظ بحلمك
عندما كان فريد سميث صاحب ومؤسس شركة فيدرال إكسبرس fedex طالباً في السنةالنهائية في جامعة ييل الأمريكية طلب أساتذته منه إعداد مشروع يمثل حلم منأحلامه، فاقترح فريد على أساتذته فكرة مشروع لنقل الطرود حول العالم فيوقت قصير لا يتعدى يومين ... حكم كل الأساتذة على هذا المشروع بالفشل وقالوا له إنها فكرة ساذجة و أن الناس لن تحتاج أبداً لهذا النوع من الخدمة وأعطاه أستاذه مقبول في هذا البحث وقال له أنه على استعداد لإعطائه درجة أفضل إن عدل هو فكرة مشروعه فرد عليه الشاب المؤمن بقدرته والقابض على حلمه إحتفظ أنت بتقديرك وسأحتفظ أنا بحلمي .
وبدأ فريد مشروعه بعد التخرج مباشرة بمجموعة بسيطة من الطرود حوالي 8 طرود وخسر أموالا في بداية المشروع وكان مثار سخرية الناس ولكنه استمر وحاول وقاتل من أجل حلمه والآن شركته من أكبر الشركات في العالم في هذا المجال .
إن التاريخ لم يذكر اسم الأستاذ الذي أعطى تقدير ضعيف لهذا الرجل ولكنالتاريخ والجغرافيا أيضاً ( تجوب طائرات وشاحنات فريد جميع أرجاء الأرض )ذكرت هذا الرجل بحروف من نور بل حروف من مليارات الدولارات ولم يدفعه الفشل في بداية المشروع إلى التردد في أن يتمسك بحلمه. | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات السبت نوفمبر 20, 2010 1:28 pm | |
| ((27))
أخبار سعيدة عقب فوزه بإحدى بطولات الجولف تسلم اللاعبالأرجنتيني الشهير "روبرت دي فينشنزو" شيك الفوز وهو يبتسم لكاميراتالتصوير، ثم توجه إلى مبنى النادي واستعد للمغادرة … بعد وقت قصير .. توجهإلى سيارته في المرآب، اقتربت منه امرأة شابة وقالت له أن طفلها يعاني مرضاً خطيراً ويكاد يواجه الموت.. وهي لا تعرف كيف لها أن تأتي بالأموال لتدفع فواتير الطبيب وتكاليف المستشفى.
تأثر روبرتو بقصتها فأخرج قلمه وظهَّر شيك الفوز كي يُصْرَف لها.. وقال لها وهو يعطيها الشيك : لا بد أن تجعلي أيام طفلك مليئة بالسعادة
في الأسبوع التالي وبينما كان روبرت يتناول طعام الغداء في ناد ريفي جاءإليه أحد مسؤولي اتحاد الجولف للمحترفين وقال له: "لقد أخبرني بعض الصبيةفي مرآب السيارات أنك قابلت في الأسبوع الماضي سيدة شابة بعد فوزكبالدورة."
أومأ روبرت رأسه موافقاً..
فقال الموظف: إن هذه السيدة متصنعة ومدعية فليس لديها طفل مريض.. إنها حتى لم تتزوج.. لقد احتالت عليك وسلبتك مالك يا صديقي
- هل تعني أنه لا يوجد طفل يحتضر؟
- هذا صحيح!
فقال روبرت: هذا أحسن خبر سمعته طوال الأسبوع..
إجعل نظرتك للأمور أوسع بكثير ...... | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات السبت نوفمبر 20, 2010 1:29 pm | |
| ((28))
الأفضل قادم في وقت لاحق
كان هناك ملكا أعطاهالله أربعة أبناء .وكان همّ هذا الملك أن يعلم أولاده درسا هاما وهو ألايحكموا على الأشياء سريعا ، فقرر الملك أن يعد لهم تحدى فقال لهم عليكمالذهاب الى شجرة الكمثرى والتى كانت بعيدة جدا ثم يعودون مرة أخرى حتى يصفكل منهم ما رأى
وبالفعل بدأ السباق ليصل كل من أولاده فى وقت مختلف من العام وذلك بسبببعد المكان الإبن الأول وصل فى الشتاء والثانى فى الربيع والثالث فى الصيفوأصغرهم وصل فى الخريف وعند رجوع الأولاد جمعهم الملك ليصف كل منهم ما شاهده عند الشجرة :
فالإبن الأول الذى وصل فى الشتاء قال : الشجرة كانت قبيحة وملتوية
أما الثانى الذى وصل فى الربيع فقال : كيف ذلك لقد رأيت الشجرة مغطاة بكساء من البراعم الخضراء التى تحمل الكثير من الوعود
وعارضهم من وصل صيفا قائلا : ليس هذا ما رأيت لقد رأيت الشجرة مملوءة بالزهور والتى تغطى الجو حولها برائحة خلابة لقد كان هذا من أفضل ما رأيت فى حياتى
رد عليهم أصغرهم الذى وصل فى الخريف : أنا لا أوافقكم الرأى فقد رأيت الشجرة كاملة النضج تتدلى منها ثمارها بشكل يملؤها الحياة
رد الملك والذى كان يستمع الى كل منهم قائلا :أبنائى كل منكم على صواب فيما شاهد لأن كل منكم شاهد نفس الشجرة لكن فى فصل مختلف ولذلك فكل منكم لا يستطيع الحكم على شجرة أو شخص من مجردفصل من حياته أو موقف تعرض له فجوهر الشخص وما يحمله من فرحة وحب , سرورأو غضب يمكن ان نحكم عليه فقط فى النهايه عندما يمر بكل الفصول
*فلو استسلم أحدكم فى الشتاء لن يدرك وعود الربيع وجمال الصيف ونضج الخريف
*ولا تترك ألم فصل من الفصول يؤثر على استمتاعك بالفصول الأخرى
*ولا تحكم على الحياة بمجرد مرورك بفصل صعب ولكن تعلم المثابرة وقل لنفسك أن الأفضل قادم فى وقت لاحق | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات السبت نوفمبر 20, 2010 1:29 pm | |
| ((29))
ســكــة الـقـطـــــــار .... وصـنـــــــاعة القــرار ! كان عدد من الأطفال يلعبون بجوار خطين لسكة الحديد ، أحدهما سليم والآخر معطل. وبينما اختار طفل واحد أن يلعب بجوار سكة الحديد الملغاة ، اختار الباقون من سكة القطار السالكة ملعبا لهم.
نريدك أن تتخيل القطار مقبلا وأنت تقف على مفترق السكتين : وعليك أن تقرر:
هل تترك القطار على سكته السالكة فيقتل المجموعه الكبيرة من الأطفال ؟ !
أم تغير مساره ليسلك الطريق المغلق مغامرا بحياة الطفل الوحيد الذي يلعب على الخط المعطل ؟!
- دعنا نتوقف لبرهة لنفكر في القرار الذي سنتخذه. ثم نحلل الموقف بدقة قبل أن نتخذ القرار النهائي . يعتقد معظم الناس أن قرار تغيير مسار القطار يعني التضحية بطفل واحد فقط. إذ يعتبر إنقاذ عدد من الأطفال على حساب طفل واحد قرارا حكيما من الناحيتين المنطقية و العاطفية على حد سواء ! ، ولكن هل تبادر لأذهاننا أن الطفل الذي اختار اللعب على الخط الملغي ، اتخذ قرارا سليما ومكانا آمنا ؟! ومع ذلك فإننا نضحي به بسبب حماقة أصدقائه الذين اختاروا اللعب في وجه الخطر.
يحدث هذا النوع من الأزمات يوميا في حياتنا العملية والإجتماعية على حد سواء. فنحن دائما نضحي بالأقلية لمصلحة الأغلبية مهما كانت درجة جهل أو حماقة تلك الأغلبية ، ومهما كانت درجة علم و حنكة الأقلية .
إذ اعتبرنا الطفل الوحيد أقلية فمن المحتمل ألا تثير التضحية به شفقتنا ، وأن لا نذرف الدموع عليه .
يقضي الحق والمنطق و العدل أن لا نغير مسار القطار ! لأن الأطفال الذين اختاروا المسار السالك ملعبا لم ينتبهوا إلى ذلك ، وأنه يمكنهم أن يلوذوا بالفرار عند سماع صفارة القطار. إذا قررنا تحويل القطار إلى المسار المعطل فسوف يموت ذلك الطفل بالتأكيد ، لأنه لن يخطر بباله أن القطار سيتخذ ذلك المسار. والإحتمال الأرجح أنه تم تغيير المسار إلى السكة الجديدة بسبب عدم صلاحية الخط القديم. هناك نتيجة أخرى محتملةلانحراف القطار عن مساره السالك وهي تعريض حياة المئات من الركاب للخطربتحويل القطار إلى خط كان مهجور وملغي.وهذه هي العبرة.
ففي حين تمتلىء حياتنا بالقرارات الصعبة التي علينا اتخاذها ، لابد وأن ندرك أن القرارات السريعة ليست دائما قرارات صحيحة. وعلينا دائما أن نتذكر أنه ليس كل الصحيح مرغوبا ، وليس كل المرغوب صحيحا. | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات السبت نوفمبر 20, 2010 1:30 pm | |
| ((30))
النية الصالحة تعظم الاجر
حدّث الشيخ محمد العريفي حفظه الله وقال: يحكى أن ملك من الملوك أراد أن يبني مسجد في مدينته وأمر أن لا يشارك أحد في بناء هذا المسجد لا بالمال ولا بغيره...حيثيريد أن يكون هذا المسجد هو من ماله بدون مساعدة من أحد وحذر وأنذر من أنيساعده احد...وفعلاً تم البدء في بناء المسجد ووضع إسمه عليه
وفي ليلة من الليالي...رأى الملك في المنام ..كأن ملك من الملائكة نزل منالسماء فمسح إسم الملك عن.. المسجد وكتب إسم امراة.. فلما أستيقظ الملك منالنوم ..أستيقظ مفزوع وأرسل جنوده ينظرون هلإ سمه..مازال علىالمسجد...فذهبوا ورجعوا وقالوا نعم إسمك مازال موجود ومكتوب على المسجد..وقالوا له حاشيته هذه أضغاث أحلام.
وفي الليلة الثانية..رأىالملك نفس..الرؤيا..رأى ملك من الملائكة ينزل من السماء فيمسح إسم الملكعن المسجد ويكتب إسم امراة على المسجد..وفي الصباح إستيقظ الملك وأرسلجنوده.. يتأكدون هل مازال إسمه موجود..على المسجد..ذهبوا ورجعوا..وأخبروه..أن إسمه مازال هو الموجود على المسجد..تعجب الملك وغضب..
فلما كانت الليلة الثالثة..تكررت الرؤيا ..فلما قام الملك من النوم قام وقد حفظ اسم المرأة التي يكتب إسمها..على المسجد..أمر بإحضار هذه المرأة..فحضرت وكانت أمرأة..عجوز فقيرة ترتعش..فسألها:هل ساعدت في بناء المسجد الذي يبنى؟ .. قالت:يا أيها الملك أنا امرأة عجوزوفقيرة وكبيرة في السن وقد سمعتك تنهى عن أن يساعد أحد في بناءه فلا يمكنني أن أعصيك .. فقال لها: أسألك بالله ماذا صنعت في بناء المسجد قالت: والله ما عملت شيء قط في بناء هذا المسجد إلا .. قال الملك: نعم إلا ماذا ؟ قالت: إلا أنني مررت ذات يوم من جانب المسجد فأذا أحد الدواب التي تحمل الأخشاب وأدوات البناء للمسجد مربوط بحبل الىوتد في الأرض وبالقرب منه سطل به ماء وهذا الحيوان يريد ان يقترب من الماءليشرب فلا يستطيع بسبب الحبل والعطش بلغ منه مبلغ شديد فقمت وقربت سطلالماء منه فشرب من الماء هذا والله الذي صنعت فقال الملك: أييييه...عملتي هذا لوجه الله فقبل الله منك وأنا عملت عملي ليقال مسجد الملك فلم يقبل الله مني فأمر الملك أن يكتب أسم المرأة العجوز على هذا المسجد.. ابدأ من الان إعمل كل عمل لوجه الله سترى الفرق | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات الإثنين نوفمبر 22, 2010 11:12 am | |
| ((34))
الخليفة المأمون والشّحّاذ *
كان للخليفة المأمون جواد أصيل مميّز، رغب رئيسُ قبيلة في شرائه ، فرفض المأمون بيعه.
أصر رئيس القبيلة الحصول على الجواد ولو بالخداع .
وإذ علم أنّ المأمون معتاد أن يذهب إلى الغابة ممتطياً جواده، ذهب وتمدّد على الطريق، وتظاهر بأنه شحّاذ مريض، ولا قوّة له على المشي. فترجّل المأمون عن حصانه، وقد أخذته الشفقة،
وعرض عليه أن ينقله على حصانه إلى مستوصف لتطبيبه، وساعده على ركوب الحصان. وما أن استقرّ صاحبنا على ظهر الجواد حتى لَمزَه برجله وأطلق له العنان. فشرع المأمون يركض وراءه ويصيح به ليتوقّف.
ولمّا أصبح على بعد كاف ليكون في أمان، توقّف ونظر إلى الوراء، فبادره المأمون بهذا القول:
* لقد استوليت على جوادي، لابأس! إنّما أطلب منك معروفاً .....
ـ وماهو؟
* ألاّ تقول لأحد كيف حصلت على جوادي.
ـ ولماذا ؟
* لأنه قد يوجد يوماً إنسان مريض حقاً ملقى على قارعة الطريق ويطلب المساعدة. فإذا انتشر خبر خدعتك، سيمرّ الناس بالمريض ولن يسعفوه خوفاً من أن يقعوا ضحية خداع مثلي.
" ابذل النّصح حتّى لمن أساء لك فإنّّ النّصح أمانة وتركه خيانة ، وليكن حرصك على تبليغ الأمانة بصدق أكبر من حرصك على استرداد الحق
| |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات الإثنين نوفمبر 22, 2010 11:21 am | |
| ((45)) أنا أعرفها | إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
كان يذهب يومياًلدار الرعاية بالمسنين لتناول الإفطار مع زوجته رغم أن عمره اقترب منالثمانين ،عندما سألته عن سبب دخول زوجته لدار الرعاية بالمسنين؟ قال إنهاهناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر (ضعف الذاكرة) سألته: وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا؟ فأجاب: إنها لم تعدتعرف من أنا.. إنها لا تستطيع التعرف عليّ منذ خمس سنوات مضت، قلتمندهشاً: ولازلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم من أنها لاتعرف من أنت؟ ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال: هي لا تعرف من أنا ولكني أعرف من هي .
اضطررت أن أخفي دموعي حتى رحيله وقلت لنفسي: هذا هو نوع الحب الذي نريده .
من لا يعتبرك رأس مال ،لا تعتبره مكسباً
الناس معادن تصدأ بالملل .. وتتمدد بالأمل .. وتنكمش بالألم | |
|
| |
| قصص محفزة في تنمية الذات | |
|