كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات الجمعة نوفمبر 26, 2010 1:37 pm | |
| ((95))
كيس الحلوى
يُحكى أنه في إحدى الليالي جلس رجل في ساحة الانتظار بالمطار لعدةساعات في انتظار رحلته ، وأثناء فترة انتظاره ذهب لشراء كتاب وكيس منالحلوى ليقضي بهما وقته. ولما ابتاع حاجته عاد إلى الساحة وجلس وبدأ يقرأ الكتاب وبعد أن انهمكفي القراءة شعر بحركة بجانبه ، ونظر فإذا بغلام صغير جالس بجانبه وبيدهقطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعاً بينهما.
فاستاء الرجل لتعدي الغلام على كيس الحلوى الخاص به من دون استئذانوقرر أن يتجاهله في بداية الأمر وأخذ قطعة من كيس الحلوى من دون أن يلتفتللغلام, ولكنه شعر بالإنزعاج عندما تبعه الغلام بأخذ قطعة حلوى ، فنظرإليه نظرة جامدة ثم نظر إلى الساعة بنفاذ صبر وأخذ قطعة أخرى ، فما كان منالغلام إلا أن سارع بأخذ قطعة من الكيس في إصرار !! حينها بدأت ملامح الغضب تعلو وجه الرجل وفكر في نفسه قائلاً : "لو لم أكن رجلاً مهذباً لمنحت هذا الغلام ما يستحق في الحال".
وتكرر الحال أكثر من مرة فكلما كان الرجل يأكل قطعة من الحلوى، كانالغلام يأكل واحدة أيضاً،وتستمر المحادثة بين أعينهما (استنكار من الرجلالكبير ولا مبالاة وهدوء من الغلام الصغير) ، والرجل متعجب من جرأة الغلامونظراته الهادئة البريئة, ثم إن الغلام وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامباختطاف آخر قطعة من الحلوى ثم قسمها إلى نصفين وأعطى الرجل نصفاً بينماأكل هو النصف الآخر.
ذُهِل الرجل ونظر لثواني إلى الغلام وهو لا يصدق ما يرى ثم أخذ نصفالقطعة بتوتر وانفعال شديد وهو يقول في نفسه : "يالها من جرأة ، إنهيقاسمني في حلواي وكأنه يتعطف عليَّ بها .. ثم إنه حتى لم يشكرني بعد أنقاسمني فيها !! ".
وبينما هو يفكر في جرأة هذا الغلام ونظراته الهادئة إذا به يسمعالإعلان عن حلول موعد رحلته ، فطوى كتابه في غضب وحمل حقيبته ونهض متجهاًإلى بوابة صعود الطائرة من دون أن يلتفت إلى الغلام، وبعدما صعد إلىالطائرة وتنعم بجلسة جميلة هادئة أراد أن يضع كتابه الذي قارب على إنهائهفي الحقيبة.
ولما فتح الحقيبة صُعِقَ بالكامل !!!
حيث وجدت كيس الحلوى الذي اشتراه مازال موجوداً في الحقيبة .. كما هو لم يُفتح بعد !!
لم يفهم في بداية الأمر كيف ذاك !!
ثم بدأ يسترجع الدقائق القليلة الماضية ويفهم رويداً رويداً .. فقالمشدوهاً : "يا إلهي .. لقد كان إذاً كيس الحلوى ذاك لهذا الغلام".
وعاد واسترجع في ذهنه نظرات الغلام الهادئة البريئة .. وثقته وهو يأخذ قطع الحلوى من الكيس .. وأنه كان ينتظر في كل مرة حتى يأخذ -الرجل- قطعة فإذا أخذ تبعه وأخذ ورائه .. وكيف قاسمه آخر قطعة بابتسامة بريئة ..
فحينها أدرك مُتألماً أن كل ما غضب من الغلام بسببه قد فعله هو نفسه !! وأدرك كم كان سيء الظن بالغلام !! وكم كان أناني حين غضب من مشاركة الغلام حلواه !! وكم كان الغلام كريماً حين لم يغضب من مشاركته حلواه بل قاسمه إياها بطيب نفس !!
فوضع رأسه بين يديه في أسى وهو يقول : " لعلك تعلمتاليوم أيها العجوز من هذا الفتى الصغير إحسان الظن بالآخر وإلتماس الأعذاربل البحث والتنقيب عنها .. كذلك طِيب النفس للآخر والكرم وحب المشاركة" | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات الجمعة نوفمبر 26, 2010 1:37 pm | |
| ((96))
[size=21]أردتك أسدا لا ثعلبا
بقلم / عبدالله بن عيد العتيبي
قيلأنه كان لأحد التجار ولد وحيد ، فلما بلغ أشده أعد له أحمالاً من البضائعالنفيسة ، و أرسله يتاجر بها ، فبينما هو سائر بأحماله ، و قد توسط البرية، رأى ثعلباً قد شاخ و كبر حتى عجز عن المشي ولم يعد يستطيع أن يخرج منجحره إلا زاحفاً , فقال في نفسه : ما يصنع هذا الثعلب في حياته ؟ وكيفيقدر أن يعيش في هذه الصحراء المقفرة , وهو لا يقدر أن يصيد ؟ وبينما هوكذلك إذ بأسد قد أقبل وفي فمه كبش , فوضعه على مقربة من الثعلب وأكلحاجته, ثم تركه ؛ وانصرف , فأقبل الثعلب يجر نفسه إلى أن أكل ما تبقى عنالأسد , وكان ابن التاجر ينظر إليه. فقال : سبحان الله , يرسل الرزقللثعلب وهو في مكانه لا يستطيع المشي و أنا أتعب و أسافر لأرتزق وعادوأخبر والده بالأمر, فقال الأب : إني أرسلتك تتجر وتتعب كي تكون أسداًتطعم الناس ,لا أن تكون ثعلباً تنتظر أن يطعمك سواك .
رغمطرافة هذه الحكاية و ربما عدم وقوعها لكن أحببت أن أجعلها مدخلا لمفاهيمومعان بودي أن نقف عندها نتأملها جيدا لتكون واضحة في أذهاننا فنستفيدمنها و نؤصلها في أنفسنا و في الآخرين.
الأولى : لا تكن عالة على غيرك و اسع في الأرض
لأنابن التاجر اعتاد أن يعيش عالة على والده، يصرف عليه و يعطيه فكان أول ماتبادر إلى ذهنه أن يصنع كما يصنع الثعلب لا الأسد فرجع لوالده يحمل مفهومالتواكل لا التوكل و فرق بينها ففي الأول اعتماد على الله سبحانه وتعالىلكن بدون بذل سبب إنما مجرد تمني و الثانية اعتماد عليه سبحانه مع بذلالأسباب. و هذا المفهوم يجدر بنا أن نؤصله في أنفسنا واقعيا بعيدا عنالنظريات و أن نسترشد فيه بهدي المصطفى صلى الله عليه و سلم " احرص على ماينفعك ، و استعن بالله و لا تعجز " و أن نحذر من القعود سواء كان عن عملالآخرة أو عن عمل الدنيا و لقد عاب الله على الذين تخلفوا عن الغزو معالرسول صلى الله عليه و سلم " إنكم رضيتم بالقعود أول مرة فاقعدوا معالخالفين " التوبة : 83 ".
الثانية : علينا أن نهجر عالم الأماني و الأحلام وأن نخوض غمار الحياة ، لأن المطالب العالية لا تأتي بالأمنيات بل بالتضحيات و رحم الله شوقي إذ يقول : [/size] [size=21]و ما نيل المطالب بالتمني و لكن تؤخذ الدنيا غلابا [/size] [size=21]فمنكان يتوقع أن يحصل على ما يريد بمجرد أنه يعرف ما يريد أو أن يتمناه فقدأخطأ، لا بد من السعي و الطلب ، يذكر أنتوني روبنز في كتابه قدرات بلاحدود أنه درس الأسباب التي بذلها الكثير من القادة و المؤثرين في حياةشعوبهم أيان كانت مبادئهم سواء مبادئ اصلاحية أو تدميرية فوجد أنها وضوحالهدف و السعي الدؤوب لتحقيقه . لم يعرف أن مزرعة أثمرت بمجرد أمنياتالمزارع ، و هذا المبدأ ليس بجديد علينا أمة الإسلام لننتظر أنتونيليخبرنا به بل هو أصيل في شريعتنا الغراء كثيرا ما أمرنا الشارع به و منذلك قوله سبحانه و تعالى "فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ * وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ** 8 } " الزلزلة، كذلك قوله جل في علاه " وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَاكُنتُمْ تَعْمَلُونَ**105}" التوبة ، و قول المصطفى – صلى الله عليه و سلم " اعملوا فكل ميسرلما خلق له " . و هنا يجب التذكير بأنه لا بد مع العمل من الاستمرار لأنالأمور بعواقبها و خواتيمها.
الثالثة : الإنسان قيمته بقدر عطائه و بقدر ما يعمل إنقيمة بما يقدمه لنفسه و للآخرين و اليد العليا خير من اليد السفلى. اعرفأخوة كان أبوهم نجما بارزا من نجوم السياسة في الكويت و كانوا زمن حياتهيجاورونه تحت الأضواء لكن بمجرد وفاته فقدوا الأضواء و لأنهم لم يسيرواعلى نهج والدهم فقد أضاعوا المجد الذي بناه لهم ولأنهم لم يقدموا لأنفسهموللناس كما قدم أبيهم فإن الناس ابتعدوا عنهم و هذه عادة الدنيا فأخذوايصرخون نحن أبناء فلان أين من كان يأتينا من قبل و لا مجيب .إن قيمةالإنسان يجب أن تنطلق منه و أن يكون هو من يرسم مجد نفسه لا أن ينتظر أنيرسمه له الآخرون و لو كان أقرب قريب. فكن يا أخي عصاميا لا عظاميا تبنيمجدك بيديك ولا تجتر من الأموات أمجاد أبائك.
[/size] [size=21]و لم أجد الإنسان إلا ابن سعيهفمن كان أسعى كان بالمجد أجدرا و بالهمة العلياء ترقى إلى العلى فمن كان أعلى همة كان أظهرا[/size] [size=21]ابحثعن العمل الذي يناسبك و لا تتهرب من المسئوليات فيكون حالك كحال النعامةالتي قيل لها : احملي و انقلي ، فقالت : أنا طائر . فقيل لها : طيري وامرحي ، فقالت : أنا بعير.
الرابعة: العزيمة...الهمة العالية...الإرادة
كلماتيجب أن يكون لها مساحة كبيرة في قاموس حياتنا، قال طاغور : سأل الممكنالمستحيل : أين تقيم فقال في أحلام العاجز. مع العزيمة تتصاغر العظائم وتتحقق المعجزات و تضيق دائرة الغير ممكن، بالعزيمة شيدت الحضارات و قامتالدول و بالعزيمة انتشرت الديانات و الملل و بالعزيمة افترق الناس إلىرفيع و وضيع و بالعزيمة سيطر الإنسان المخلوق الضعيف على الدنيا و اقامبها حضارته، و لأبي قاسم الشابي إذا ما طمحت إلى غاية لبست المنى و نسيت الحذر و من لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر من فقد العزيمة فقد إكسير الحياة ،من فقد الإرادة فقد الوقود الذي يسير حياته ، من فقد الهمة العالية فقد حياته. يجب على الواحد منا أن يشحذ همته و يجددها دائما، قال العقاد :" ما الإرادة إلا كالسيف يصدئه الإهمال و يشحذه الضرب و النزال" ،" فإذا عزمت فتوكل على الله " آل عمران :159 [/size] | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات الجمعة نوفمبر 26, 2010 1:37 pm | |
| | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات الجمعة نوفمبر 26, 2010 1:38 pm | |
| (98)
أبلغ جواب ........!!!!
دُعي آينشتين إلى حفل اقامته أحدى السيدات، وفي أثناء الحفل، طلبت أليه أحداهن أن يشرح لهن النظرية النسبية، فروى القصة التالية:
سرت مرة مع رجل مكفوف البصر، فذكرت له أنني أحب اللبن، فسألني: ما هو اللبن؟
فقلت: أنه سائل أبيض.
فقال: أنني أعرف ما هو السائل، ولكن ما هو اللون الأبيض؟
قلت: أنه لون ريش البجع.
قال: أما الريش فأنني أعرفه، ولكن ما هو البجع؟
قلت: انه طائر برقبة ملتوية.
قال: أما الرقبة فأنني أعرفها، ولكن ما معنى ملتوية؟
عندئذ أخذت ذراعه ومددتها، ثم ثنيتها، وقلت له: هذا معنى الألتواء، فأقتنع، وقال: الآن عرفت ما هو اللبن!!
ثم ألتفت الى السيدة وقال: ألا تزالين ترغبين بمعرفة النظرية النسبية !!!!!!
دائما هناك طرق اخرى هي اكثر بلاغة من الجواب المباشر
قيل من تدخل فيما لا يعنيه لاقى مالا يرضيه ......فكيف الحال فيمن تدخل فيما لا يفهمه ولا يعرفه !!!!!! | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات الجمعة نوفمبر 26, 2010 1:38 pm | |
| | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| |
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات الجمعة نوفمبر 26, 2010 1:40 pm | |
| ((102))
كيف تتعامل مع عثرات الحياة
[b]كان الطبيب الساحر يسير مع تلميذه في غابهأ فريقية ورغم لياقته العالية إلا أن الطبيب كان يسير بحذر ودقة شديدين بينما كان التلميذ يقع ويتعثر في الطريق..وكان كل مرة يقوم ليلعن الأرض والطريق ثم يحقد على معلمه. وبعد مسيرة طويلة وصلا الي المكان المنشود. ...ودون أن يتوقف إلتفت الطبيب إلي التلميذ واستدار وبدأ في العودة .
قال التلميذ: لم تعلمني اليوم شيئا يا سيدي . قالها بعد أن وقع مرة أخري .
قال الطبيب لقد كنت أعلمك أشياء ولكنك لم تتعلم كنت أحاول أن أعلمك كيف تتعامل مع عثرات الحياة
قال التلميذ :وكيف ذلك؟
قال: بالطريقة نفسها التي تتعامل بها مع عثرات الطريق .. فبدلا من أن تلعن المكان الذي تقع فيه ..حاول أن تعرف سبب وقوعك أولا[/b] | |
|
| |
ŇŏĻŷ نائب المدير
:::عدد المساهمات::: : 7137 :::نقاط::: : 16253 :::سمعة::: : 387 :::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات الجمعة نوفمبر 26, 2010 1:40 pm | |
| ((104))
الديك المزعج (قصة طريفة مليئة بالعبر)
إستهل فضيلة الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله إحدى مقالاته في الحديث عن السعادة بقصة طريفة مليئة بالعبر
و هي قصة الفيلسوف الالماني (كانت)
الذي كان كثير الإنزعاج من صوت ديك جاره
و كان الديك يصيح و يقطع على هذا الفيلسوف أفكاره
فلما ضاق به بعث خادمه ليشتريه و يذبحه و يطعمه من لحمه
و دعا إلى ذلك صديقا له و قعدا ينتظران الغداء و يحدثه
عن هذا الديك و ما كان يلقى منه من إزعاج و ما وجد بعده من لذة و راحة
حتى أصبح يفكر في أمان و يشتغل في هدوء
فلم يقلقه صوته و لم يزعجه صياحه.و دخل الخادم بالطعام و قال معتذرا: إن الجار أبى أن يبيع ديكه فاشتريت غيره من السوق
فانتبه (كانت)
فإذا الديك لا يزال يصيح!!
و يعلق فضيلة الشيخ الطنطاوي على هذه القصة قائلا: فكرت في هذا الفيلسوف
فرأيته قد شقي بهذا الديك لأنه كان يصيح
و سعد به و هو لا يزال يصيح
ما تبدل الواقع .. ما تبدل إلا نفسه
فنفسه هي التي أشقته و نفسه هي التي أسعدته
و قلت :ما دامت السعادة في أيدينا فلماذا نطلبها من غيرنا؟ و ما دامت قريبة منا فلماذا نبعدها عنا؟
إننا نريد أن نذبح الديك لنستريح من صوته و لو ذبحناه لوجدنا في مكانه مئة ديك لأن الأرض مليئة بالديكة. - فلماذا لا نرفع الديكة من رؤوسنا إذا لم يمكن أن نرفعها من الأرض؟ - لماذا لا نسد آذاننا عنها إذا لم نقدر أن نسد أفواهها عنا؟ - لماذا لا نصرف حسنا عن كل مكروه؟- لماذا لا نقوي نفوسنا حتى نتخذ منها سورا دون الآلام؟كل يبكي ماضيه و يحن إليه فلماذا لا نفكر في الحاضر قبل أن يصبح ماضيا؟! | |
|
| |
nesta 2010 عضو جديد
:::عدد المساهمات::: : 40 :::نقاط::: : 640 :::سمعة::: : 0 :::تاريخ التسجيل::: : 27/11/2010 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات السبت نوفمبر 27, 2010 11:18 am | |
| | |
|
| |
mima عضو فعال
:::عدد المساهمات::: : 123 :::نقاط::: : 1345 :::سمعة::: : 20 :::تاريخ التسجيل::: : 27/10/2009 العمر : 30
| موضوع: رد: قصص محفزة في تنمية الذات الأربعاء ديسمبر 08, 2010 11:14 am | |
| merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii | |
|
| |
| قصص محفزة في تنمية الذات | |
|