منتديات قراء
أهلا بالزائر المثقف
إذا كانت هذه أول زيارة لك يرجوا التسجيل من سيادتك
مع تحياتنا
منتديات ميلاف
منتديات قراء
أهلا بالزائر المثقف
إذا كانت هذه أول زيارة لك يرجوا التسجيل من سيادتك
مع تحياتنا
منتديات ميلاف
منتديات قراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات قراء

للثقافة عنوان .. أنت عنوانها
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الرجال قوامون على النساء (ماهو الفرق بين الرجل والمراة؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ŇŏĻŷ
نائب المدير
نائب المدير
ŇŏĻŷ


ذكر
:::عدد المساهمات::: : 7137
:::نقاط::: : 16253
:::سمعة::: : 387
:::تاريخ التسجيل::: : 02/11/2009
العمر : 30

الرجال قوامون على النساء (ماهو الفرق بين الرجل والمراة؟  Empty
مُساهمةموضوع: الرجال قوامون على النساء (ماهو الفرق بين الرجل والمراة؟    الرجال قوامون على النساء (ماهو الفرق بين الرجل والمراة؟  Emptyالثلاثاء أغسطس 16, 2011 10:45 am



الفرق بين المرأة والرجل


لقد
حرر الإسلام المرأة من تقاليد الجاهلية وأعرافها المقيتة ، وأعزها ورفع
منزلتها ، وقرر مساواتها بالرجل في الإنسانية ووحدة المبدأ والمعاد ، وحرمة
الدم والعرض والمال ، ونيل الجزاء الأخروي على الأعمال .
وحدد قيم
المرأة ومنزلتها من الرجل تحديداً عادلاً حكيماً . فهو يساوي بينهما وبين
الرجل فيما تقتضيه الحكمة والصواب ، ويفرق بينهما في بعض الحقوق وبعض
الواجبات والأحكام ، حيث يجدر التفريق ويحسن التمايز نظراً لاخلاف خصائصهما
ومسؤولياتهما في مجالات الحياة .
وهو في هذا وذاك يستهدف الحكمة
والصلاح ، والتقييم العادل لطبائع البشر وخصائصهم الأصيلة . فلم يكن في
تمييزه الرجل في بعض الأحكام ليستهين بالمرأة أو يبخس حقوقها ، وإنما أراد
أن يحقق العدل ، ويمنح كلاً منهما ما يستحقه ويلائم كفاءته وتكاليفه .
وسنبحث في المواضيع التالية أهم مواطن التفريق والتمايز بين الرجل والمرأة ، لنستجلي حكمة التشريع الإسلامي وسمو مبادئه في ذلك .

1 ـ القوامة :

الأسرة هي الخلية الأولى ، التي انبثقت منها الخلايا الاجتماعية العديدة والمجتمع الصغير الذي نما واتسع منه المجتمع العام الكبير .
ومن الثابت أن كل مجتمع ـ ولو كان صغيراً ـ لا بد له من راع كفؤ يرعى شؤونه ، وينظم حياته ، ويسعى جاهداً في رقية وازدهاره .
لذلك
كان لا بد للأسرة من راع وقيم ، يسوسها بحسن التنظيم والتوجيه ويوفر لها
وسائل العيش الكريم ، ويحوطها بالعزة والمنعة ، وتلك مهمة خطيرة تستلزم
الحنكة والدربة ، وقوة الإرادة ، ووفرة التجربة في حقول الحياة .
فأي شخصين الرجل أو المرأة أحق برعاية الأسرة والقوامة عليها ؟
إن
الرجل بحكم خصائصه ومؤهلاته أكثر خبرةً وحذقاً في شؤون الحياة من المرأة ،
وأكفأ منها على حماية الأسرة ورعايتها أدبياً ومادياً ، وأشد قوة وجلداً
على تحقيق وسائل العيش ومستلزمات الحياة . لذلك كان هو أحق برعاية الأسرة
والقوامة عليها . وهذا ما قرره الدستور الإسلامي الخالد «الرجال قوامون على
النساء بما فضل الله بعضهم على بعض ، وبما أنفقوا من أموالهم» (النساء :
34) .
وليس معنى القوامة هو التحكم بالأسرة وسياستها بالقسوة والعنف ،
فذلك مناف لأخلاق الإسلام وآدابه . والقوامة الحقة هي التي ترتكز على
التفاهم والتآزر والتجاوب الفكري والعاطفي بين راعي الأسرة ورعيته .
«ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ، وللرجال عليهن درجة» (البقرة : 228) .
أما
المرأة فإنها بحكم أنوثتها ، رقيقة العاطفة ، مرهفة الحس ، سريعة التأثر ،
تتغلب عواطفها على عقلها ومشاعرها . وذلك ما يؤهلها لأداء رسالة الأمومة ،
ووظائفها المستلزمة لتلك الخلال ، ويقصيها عن مركز القيادة في الأٍسرة
الذي يتطلب الحنكة ، واتزان العواطف ، وقوة الجلد والحزم ، المتوفرة في
الرجل ، وهذا ما يؤثره عليها في رعاية الأسرة والقوامة عليها .
هذا إلى
أن المرأة السوية بحكم أنوثتها تستخف بالزوج المائع الرخو ، وتكبره إذا كان
ذا شخصية قوية جذابية ، تستشعر في ظلال رجولته مفاهيم العزة والمنعة ،
وترتاح إلى حسن رعايته وتدبيره .

2 ـ إيثار الرجل على المرأة في الإرث :


وهكذا
قضت حكمة التشريع الإسلامي أن تؤثر الرجل على المرأة ، بضعف نصيبها من
الإرث ، مما حسبه المغفلون انتقاصاً لكرامة المرأة وبخساً لحقولها .
لا .
. . . لم يكن الإسلام ليستهين بالمرأة أو يبخس حقوقها ، وهو الذي أعزها
ومنحها حقوقها الأدبية والمادية ، وإنما ضاعف نصيب الرجل عليها في الإرث
تحقيقاً للعدل والإنصاف ، ونظراً لتكاليفه ومسؤولياته الجسيمة .
فالرجل
مكلف بالإنفاق على زوجته وأسرته وتوفير ما تحتاجه من طعام وكساء وسكن ،
وتعليم وتطبيب ، والمرأة معفوة من كل ذلك . وكذلك هو مسؤول عن حماية
الإسلام والجهاد في نصرته ، والمرأة غير مكلفة به . والرجل مكلف بالإسهام
في دية العاقلة ونحوها من الالتزامات الاجتماعية ، والمرأة معفاة منها .
وعلى
ضوء هذه الموازنة بين الجهد والجزاء ، نجد أن من العدل والإنصاف تفوق
الرجل على المرأة في الإرث ، وأنها أسعد حالاً ، واوفر نصيباً منه ،
لتكاليفه الأٍسرية والاجتماعية ، التي هي غير مسؤولة عنها . وهذا ما شرعه
الإسلام «للذكر مثل حظ الانثيين» (النساء : 11) على ان تفضيل الرجل على
المرأة في الإرث لا يعم حقوقها الملكية ، وأموالها المكتسبة ، فإنها والرجل
سيان ، ولا يحق له أن يبتز فلساً واحداً منها إلا برضاها وإذنها .

3 ـ الشهادة :

وهكذا
تجلت حكمة التشريع الإسلامي في تقييم شهادة المرأة ، واعتبار شهادة
امرأتين بشهادة رجل واحد . وقد أراد الإسلام بهذا الإجراء أن يصون شهادة
المرأة عن التزوير والافتراء ، ليحفظ حقوق المتخاصمين عن البخس والضياع .
فالمرأة
سرعان ما تستبد بها عواطفها الجياشة ، وشعورها المرهف ، وانفعالها السريع ،
فتزيغ عن العدل ، وتتناسى الحق والواجب ، متأثرة بنوازعها نحو أحد
المتداعيين ، قريباً لها أو عزيزاً عليها ، وتفادياً من ذلك ، قرن الإسلام
بين المرأتين في الشهادة ، لتكون إحداهما مذكرة للأخرى ورداعة لها عن الزيغ
والممالاة «واستشهدوا شهيدين من رجالكم ، فإن لم يكونا رجلين فرجل
وامرأتان ممن ترضون من الشهداء ، أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى»
(البقرة : 282) .
هذا إلى أن الطب الحديث قد اكتشف أن بعض النساء إبان
عادتهن الشهرية ، قد تضعف طاقاتهن الذهنية ويغدون آنذاك مظنة للنسيان ، كما
أوضحته التقارير السالفة ، في بحث المساواة .
وهذا ما يؤيد ضرورة اقتران امرأتين في الشهادة ، إذ باقترانهما وتذكير إحداهما للأخرى يتجلى الحق ويتضح الواقع .

4 ـ تعدد الزوجات :

وما
فتيء أعداء الإسلام يشنون الحملات الظالمة على الدين الإسلامي وشريعته
الغراء ، في صور من النقد اللاذع ، والتنديد الرخيص ، الكاشف عن حقدهم
وكيدهم للإسلام .
فمن ذلك تشنيعهم على الإسلام بإباحته تعدد الزوجات ، وأنها على زعمهم اضرار بالزوجة وإرباك لحياتها .
وقد
جهل الناقدون أو تجاهلوا أن الإسلام لم يكن المشرع الأول بذلك ، فقد شرعته
الأديان السماوية والقوانين الوضعية قبل الإسلام بآماد وقرون مديدة .
«فلا
حجر على تعدد الزوجات في شريعة قديمة سبقت التوراة والإنجيل ، ولا حجر على
تعدد الزوجات في التوراة أو في الإنجيل ، بل هو مباح مأثور عن الأنبياء
أنفسهم ، من عهد إبراهيم الخليل إلى عهد الميلاد . ولم يرد في الإنجيل نص
واحد يحرم ما أباحه العهد القديم للآباء والأنبياء ، ولمن دونهم من الخاصة
والعامة . وما ورد في الإنجيل يشير إلى الإباحة في جميع الحالات ،
والاستثناء في حالة واحدة ، وهي : حالة الأسقف حين لا يطيق الرهبانية فيقع
بزوجة واحدة اكتفاء بأهون الشرور . . .
وقال (وسترمارك) العالم الثقة في
تاريخ الزواج : أن تعدد الزوجات باعتراف الكنيسة بقي إلى القرن السابع عشر
، وكان يتكرر كثيراً في الحالات التي لا تحصيها الكنيسة والدولة . . .
فالإسلام
لم يأت ببدعة فيما أباح من تعدد الزوجات ، وإنما الجديد الذي أتى به : أنه
أصلح ما أفسدته الفوضى من هذه الإباحة ، المطلقة من كل قيد ، وانه حسب
حساب الضرورات التي لا يغفل عنها الشارع الحكيم ، فلم يحرم أمراً قد تدعو
إليه الضرورة الحا**ة . ويجوز أن تكون إباحته خير من تحريمه في بعض ظروف
الأسرة ، أو بعض الظروف الاجتماعية العامة» (1) .
إن الذين استنكروا
إباحة تعدد الزوجات في التشريع الإسلامي ، قد مارسوه فعلاً بطرق الغواية
والعلاقات الأثيمة بالخليلات والعشقيات ، وتجاهلوا واقعهم السيء وتحللهم من
القيم الأخلاقية ، كأنما يحلو لهم أن يتنكبوا النهج السوي المشروع ،
ويتعسفوا الطرق الموبوءة بالفساد .
ولو أنهم فكروا وأمنعوا النظر بتجرد
وإنصاف في حكمة ذلك التشريع الإسلامي ، لأيقنوا أنه العلاج الوحيد لحل
المشاكل والأزمات التي قد تنتاب الفرد وتنتاب المجتمع ويصلحها إصلاحاً
فريداً لا بديل له ولا محيص عنه .

أ ـ المبررات :

ونستطيع أن نستجلي أهداف الشريعة الإسلامية في تعدد الزوجات على ضوء المبررات التالية :
1
ـ قد تمرض الزوجة جسمياً أو عقلياً ، وتعجز آنذاك عن آداء رسالتها الزوجية
، ولا تستطيع تلبية رغبات الزوج ، ورعاية الأسرة والأبناء ، مما يفضي بهم
إلى القلق والتسيب .
ولا ريب أنها أزمة خانقة تستدعي العلاج الحاسم الحكيم ، وهو لا يخلوا من فروض ثلاثة :
أ
ـ إما أن يترك الزوج هملاً يعاني مرارة الحرمان من حقوقه الزوجية ، ويغدو
عرضة للتردي في مهاوي الرذيلة والإثم ، وتترك الأسرة كذلك نهباً للفوضى
والتبعثر . وهذا إجحاف بالزوج والأسرة ، وإهدار لحقوقهما معاً .
ب ـ
واما أن يتخلص الزوج من زوجته المريضة بالطلاق ، والتخلي عنها ، ويدعها
تقاسي شدائد المرض ووحشة النبذ والانفراد ، وهذا ما يأباه الوجدان لمنافاته
مباديء الإنسانية وسجايا النبل والوفاء .
ج ـ وإما أن يتسرى الزوج على
زوجه المريضة ، متخذاً زوجه أخرى تلبى رغباته ، وتلم شعث الأسرة ، وتحيط
الأولى بحسن الرعاية واللطف ، وهذا هو أفضل الحلول وأقربها إلى الرشد
والصواب .
2 ـ وقد تكون الزوجة عقيمة محرومة من نعمة النسل والإنجاب ،
فماذا يصنع الزوج والحالة هذه ، أيظل محروماً من الأبناء يتحرق شوقاً إليهم
، وتلهفاً عليهم مستجيباً لغريزة الأبوة ووخزها الملح في النفس . فإن هو
صبر على ذلك الحرمان آثراً هوى زوجته على هواه ، فذلك نبل وتضحية وإيثار .
أو يتسرى عليها بأخرى تنجب له أبناءً يملؤون فراغه النفسي ، ويكونون له قرة
عين وسلوة فؤاد . وهذا هو منطق الفطرة والغريزة الذي لا يحيد عنه إلا نفر
قليل من الناس .
3 ـ والنساء ـ في الغالب ـ أوفر عدداً وأكثر نفوساً من الرجال ، وذلك لأمرين :
أ
ـ ان الرجال أكثر تعرضاً لأخطار العمل وأحداث الوفاة من النساء ،لممارستهم
الأعمال الشاقة الخطيرة ، المؤدية إلى ذلك ، كالمعامل والمناجم والمطافي
ونحوها ، مما يسبب تلفهم وقتلهم عن النساء .
أضف إلى ذلك ، أن الرجال
أضعف مناعة من النساء وأكثر إصابة بعدوى الأوبئة والامراض ، مما يجعلهم اقل
عددا منهن «ويعزوا علماء الحياة ذلك الى ما تتميز به المرأة على الرجل
بدنياً . وإلى أن الأمراض كلها تقريباً تهلك من الرجال أكثر مما تهلك من
النساء ، ولذا فإن في الولايات المتحدة في الوقت الحاضر (7,700,000 أرملة) ،
ويتنبأ مكتب التعداد الأمريكي بأن هذه الفئة سيرتفع عددها في أمريكا بمعدل
مليونين كل 10 سنين .
وان الدكتورة (ماريون لانجر) العالمة الاجتماعية
المتخصصة في استشارات الزواج تقول : أن لدى المجتمع حلين ممكنين فقط لتغطية
النقص المتزايد في الرجال أما تعدد الزوجات ، أو إيجاد طريقة ما لإطالة
أعمار الرجال . . . » (2) .

ب ـ الحروب :

فإنها
تفني أعداداً ضخمة من الرجال وتسبب هبوط نسبتهم عن النساء هبوطاً مريعاً .
فقد كان المصابون في الحرب العالمية الأولى (واحداً وعشرين مليون نسمة)
بين قتيل وجريح . وكانت ضحايا الحرب العالمية الثاني (خمسين مليون نسمة) .
وقد أحدث ذلك فراغاً كبيراً في صفوف الرجال وأثار أزمة عالمية تستدعي العلاج الحاسم الناجع .
أما
الأمم الغربية ، فقد وقفت إزاء هذه الأزمة موقف العاجز الحائر في علاجها
وملافاتها . . . لمنعها تعدد الزوجات ، فراحت تعاجله عن طريق الفساد الخلقي
، مما دنسها وأشاع فيها البغاء وكثرة اللقطاء ، وعمتها الفوضى الأخلاقية .
وأما
الإسلام ، فقد عالج ذلك علاجاً فذاً فريداً يلائم الفطر البشرية ،
ومقتضيات الظروف والحالات . حيث أباح التعدد وقاية للفرد والمجتمع من تلك
المآسي التي عانتها الأمم المحرمة له ، «فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى
وثلاث ورباع ، فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة» (النساء : 3) .
وحين شرع الإسلام التعدد لم يطلقه ارسالاً وجزافاً ، فقد اشترط فيه العدل والمساواة بين الأزواج صيانة لحقوق المرأة وكرامتها .
بيد
أن ذلك العدل مشروط في مستلزمات الحياة المادية ، كالمطعم والملبس والمسكن
، ونحوها من المآرب الحسية المتاحة للإنسان ، والداخلة في نطاق وسعه
وقدرته .
أما النواحي الوجدانية والعاطفية ، كالحب والميل النفسي ،
فإنها خارجة عن طوق الإنسان ، ولا يستطيع العدل فيها والمساواة ، لوهنه
إزاء سلطانها الآسر ، «ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم»
(النساء : 129) .
وقد يعترض البعض أن المرأة الغربية قادرة على ممارسة الأعمال وكسب المعاش ، فهي غنية عن الزواج .
وهو
زعم باطل يكذبه واقع الفطرة الإنسانية وغرائزها الراسخة في النفس . فحاجة
المرأة إلى الرجل ليست مقصورة على المآرب المادية فحسب ، وإنما هي حاجة
نفسية ملحة تستكمل به كيانها وتشعر بوجودها كحاجة الرجل إليها على سواء .
4
ـ ومن مبررات التعدد أنه قد يتصف بعض الرجال بطاقة جنسية عارمة ، تتطلب
المزيد من التنفيس والإفضاء وتستدعي الأزواج ، فإن تيسر له ذلك ، وإلا نفس
عن طاقته بالدعارة والفساد ، كما حدث ذلك في الأمم التي حرمت التعدد
المشروع ، فابتلت بالتعدد الموبوء من الخليلات والعشيقات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
£Tiit fOfoLl
عضو لامع
عضو لامع
£Tiit fOfoLl


انثى
:::عدد المساهمات::: : 1603
:::نقاط::: : 2661
:::سمعة::: : 104
:::تاريخ التسجيل::: : 21/12/2010
العمر : 29

الرجال قوامون على النساء (ماهو الفرق بين الرجل والمراة؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجال قوامون على النساء (ماهو الفرق بين الرجل والمراة؟    الرجال قوامون على النساء (ماهو الفرق بين الرجل والمراة؟  Emptyالإثنين أغسطس 29, 2011 4:53 pm

MérChii'ii :'D b111111
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منال
عضو فعال
عضو فعال
منال


انثى
:::عدد المساهمات::: : 138
:::نقاط::: : 175
:::سمعة::: : 1
:::تاريخ التسجيل::: : 06/06/2011
العمر : 30

الرجال قوامون على النساء (ماهو الفرق بين الرجل والمراة؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجال قوامون على النساء (ماهو الفرق بين الرجل والمراة؟    الرجال قوامون على النساء (ماهو الفرق بين الرجل والمراة؟  Emptyالسبت سبتمبر 03, 2011 7:53 pm

مميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرجال قوامون على النساء (ماهو الفرق بين الرجل والمراة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا معظم الرجال اطول من النساء؟؟؟؟
» أفضل النساء واشر النساء
»  هل مات كل ماهو جميل في الحياة....
» ماهو الصوت الدي نسمعه كل 4 دقائق؟؟؟؟؟؟
» محفظة الرجال‎

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قراء :: العام :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: